يَامَلَاكْ الْرُّوْحِ
خُذْنِيْ لِذَلِكَ الْمَكَانِ الَّذِيْ لَا احَدٌ سَوَا انَا وَانْتَ فَقَطْ
نَظَلُّ بِهِ عُشّاق وَنَعْزِفَ مِنَ حُبِّنَا لَحْنَا
نُبْحِرُ فِيْ قَارِبٍ وَنَبْقَى بِوَسْطِ الْمُحِيْطِ
بَيْنَ سُخْمَةَ الْمَكَانِ وَصَوْتُ الْعُبَابِ الْخَفِيفُ
احَدِّقُ بِكَ وَتُحَدِّقُ بِيَ وَنَجْعَلُ مِنْ انْفَاسُنا نَفْسَا وَاحِدَا
تَشُدُّنِي الَىَّ حُضْنِكَ لتُدَفِيْنِيّ عَنْ بَرْدِ الْمَكَانِ
حِيْنَهَا نَتَأَمَّلْ لِلْسَّمَاءِ الْصَافِيَهَ وَنُجُومُهَا الِالِقةَ
اااهٍ يَالَرُوْعَةِ الْمَنْظَرِ بِهُدُوْءِ الْمَكَانِ وَبَيْنَ حُضْنِ الْحَبِيْبُ
وَيَأْتِيَ ذَلِكَ الْعُبَابِ لْيَأَخُذُنَا الَىَّ شَاطِئُ الْحَيَاهْ
وَنَظَلُّ غَارِقِيْنَ بِبَعْضٍ لَا احَدٌ .. نَعَمْ .. لا احَدٌ سِوَانَـــا
وَاسْتَيْقَظَ عَلَىَ اجَمَلِ لَحْظَةٍ وَانَا بَيْنَ يَدَيْكَ حِيْنَمَا غَفِيَتْ وَنَسِيْتُ نَفْسِيَ بَيْنَكَ .
خُذْنِيْ لِذَلِكَ الْمَكَانِ الَّذِيْ لَا احَدٌ سَوَا انَا وَانْتَ فَقَطْ
نَظَلُّ بِهِ عُشّاق وَنَعْزِفَ مِنَ حُبِّنَا لَحْنَا
نُبْحِرُ فِيْ قَارِبٍ وَنَبْقَى بِوَسْطِ الْمُحِيْطِ
بَيْنَ سُخْمَةَ الْمَكَانِ وَصَوْتُ الْعُبَابِ الْخَفِيفُ
احَدِّقُ بِكَ وَتُحَدِّقُ بِيَ وَنَجْعَلُ مِنْ انْفَاسُنا نَفْسَا وَاحِدَا
تَشُدُّنِي الَىَّ حُضْنِكَ لتُدَفِيْنِيّ عَنْ بَرْدِ الْمَكَانِ
حِيْنَهَا نَتَأَمَّلْ لِلْسَّمَاءِ الْصَافِيَهَ وَنُجُومُهَا الِالِقةَ
اااهٍ يَالَرُوْعَةِ الْمَنْظَرِ بِهُدُوْءِ الْمَكَانِ وَبَيْنَ حُضْنِ الْحَبِيْبُ
وَيَأْتِيَ ذَلِكَ الْعُبَابِ لْيَأَخُذُنَا الَىَّ شَاطِئُ الْحَيَاهْ
وَنَظَلُّ غَارِقِيْنَ بِبَعْضٍ لَا احَدٌ .. نَعَمْ .. لا احَدٌ سِوَانَـــا
وَاسْتَيْقَظَ عَلَىَ اجَمَلِ لَحْظَةٍ وَانَا بَيْنَ يَدَيْكَ حِيْنَمَا غَفِيَتْ وَنَسِيْتُ نَفْسِيَ بَيْنَكَ .
وَانْ لَمْ نَكُنْ بِمِثْلِ ذَلِكَ الْمَكَانِ يَكْفِيَ انَّنِيْ تَخَيَّلْتُ لَحْظَتَيْ مَعَاكْ .
الَهِيْ ..
لَاتَحْرِمْنِيْ مِنْهُ وَاحْفَظْهُ لِيَ حَتَّىَ ذَلِكَ الْيَوْمِ الَّذِيْ تَجْمَعُنَا وَتَجْعَلَنِيَ مَعَهُ
حَبِيْبِيْ ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق