تَحْتَ ضَوْءِ الْقَمَرُ ثُمَّةَ مَكَانا الُوُذُ الَيْهِ ...
وَعَلَىَ صَوْتِ الْعُبَابْ الْخَفِيفُ تُسَاوِرُنِيْ الْاحْلَامُ ...
اتَّأَمُّلُ تِلْكَ الْنُّجُوْمُ اللّامِعَةُ فَيَحْتُلْنِيّ الْصَّمْتُ وَاعُلِنَ الْبَقَاءِ
تَكْتَنِفُنِي نَسَمَاتَ الْلَّيْلِ وَتَتَطَايَرُ خُصَل شَعْرِيَ
ابْقَى فِيْ وَحْدَتِيْ بَعِيْدَه عَنْ صَخْبِ الْضَّجِيَجْ وَاقّنِعَة تِلْكَ الْوُجُوْهَ
اخَاطِبُ الْقَمَرَ بِتَمْتَمَاتْ الْمَ كَأَنَّنِيْ بِأُخْرَ رَمَقٍ فِيْ الْحَيَاةِ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق